وفازت حركة حماس الابطال
وبقى الخذلان لليهود وحكام وخونة العرب الاشرار
لكن ما صدمنى فى تلك الحرب ظهور علماء وشيوخ
اقل ما يوصف بهم انهم علماء الانبطاح
وشيوخ الخذلان
انهم شيوخ الفته واللحمه وهو اقل شئ يوصف به هؤلاء المنبطحون
فتجد شيخ من شيوخ الاسلام والحرب مازالت مستمره
واليهود يقتلون فى ابنائنا واخوانتا وامهاتنا
وهم يصفون صواريخ حماس بالهبثيه والبمب
الم يقل الله تعالى
واعدوا لهم ما استطعتم من قوه
هذه هى استطاعتهم وقوتهم
الذين ارعبوا بها اعداء الله من اليهود المتصهينين
ونرى عالم اخر يقول على المقاطعين بانهم مطعطعين
ولا يفهمون واشياء من هذا القبيل
ونرى عالم اخر
يطلع بطلعته البهيه
ويقولنا سعادته ان المظاهرات حرااااااااااااااام
وكيف كانت غزوة مؤته
عندما رجع المسلمون وقابلهم الاطفال
يافرار يا فرار
اقال لهم رسول الله بدعه وكل بدعة ضلاله وكل ضلاله فى النار
وعندما خرج المسلمون صفين
صف به سيدنا عمر
وصف به سيدنا حمزه
كفى فرقه وكفى تخلف وكفى انبطاح
اتقوا الله فينا ايها العلماء
ما رأيكم فى حكامكم
لماذا لم تطلعوا علينا بكل شجاعه
وتشجبون مبارك وامثاله
حسبنا الله ونعم الوكيل